صور إعلان الحلقه 3
ملخص الحلقة الثالثة "الجزء 1"بدت حلقتنا الثالثة من إنتقام يامور بحلم غريب إنها إنكشفت وجات الشرطة تقبض عليها ومعاها الست شايكة وفاقت من النوم وهي خايفة
وصل صدري لبيت عائلة ارصوي بعد ما إتفق معاهم إنه بيعلن إنه بيصير رئيس بلدية إسطنبول أمام الصحافة في شركتهم وبنفس الوقت عرفت
يامور بهالشيء من أيمره الي كلمها وقالها بوجودهم فقالت له إنها بتجي تفاجأ النائب
وصلت يامور عندهم وهم يتكلموا في الموضوع ورحبوا فيها كلهم بس شايكة تضايقت من وجودها وعرفت إن صدري يعرف يامور عن طريق
الأحزاب وكان معجب بنجاحها وسألها عن وجودها هنا وإنها ممكن تساعده إنه يصبح رئيس البلدية؟ وهي قالت له إنها تحت امره بأي وقت
ووصل ايمري بس لما رحب وكان سعيد بجيت يامور أمه زعلت وراحت غرفتها ترتاح لأنها مضايقة من كل شيء
وأخذت تذكر الي صار في الماضي وكيف بسبب تدخل خلدون في إنها تبرئ عادل شليك بكلامها مع صدري قاله إن تدخلها في القضية
لأنها تحب عادل وإن صدري بيكون عنده ملف للمحكمة يثبت فيه إن عادل مذنب بس لو سحبه وسمع كلام شايكة وأعلن برائة عادل أمام
الناس ممكن يشككون فيه وما أحد بثق فيه بعد كذا وبيكون فيه مشاكل هو في غنى عنها يا إما يضع إنسان مكروه من الشعب في السجن
ويكون بطل قدامهم أو يسمع كلام شايكه ويضيع وقته عبث
وحاولت شايكة تدخل عشان يكون بصفها وهو صار محتار بينهم بس في الأخير قرر يسمع كلام خلدون وينفذ كلامه لأنه بكسبه للقضية بتزيد
فرص فوزة بالإنتخابات وبيكون خلدون معاه عشان ينجح فيها
إتصلت يامور على هاكان: تسأله عن البرنامج الي أعطاها إياه إذا يشتغل بأي جهاز كومبيوتر؟
هاكان: تشغيله سهل مرة لو بس تقوله على خطتها
يامور: ستعلم حين آتي إليك
هاكان: إنت أدرى إتصلي بي إذا حملتيه
يامور: إلى وقت تحميلي له سنتحدث مجددا
هاكان: لا تقلقي ... هل رأيت روزجار هذا اليوم؟
يامور: لا ... لماذا؟
هاكان: والده مات ... منذ عدة أيام ... إذهبي إليه إن أردت من رايي سيكون جيدا له إن أتيت
وهي إنصدمت شوي من الخبر وزعلت على روزجار
جات يامور لبيت روزجار تطمن عليه ...
روزجار: ماهي أخبارك يامور؟ تعالي ...
يامور: سمعت بخبر وفاة والدك للتو ... سلم رأسك ... كيف حالك؟
روزجار: أحاول أن أتحسن ... ولكن ياريش حالته سيئة ... أتجادل معه
يامور: وأنا فقدت والدي ... أعلم كيف يكون الألم ... ستكون روحه تتألم ولكنه سيمر ... يكون من الصعب عندما نبدأ بالإشتياق
روزجار: هل تريدن الجلوس؟
يامور: لن أجلس ... سأذهب ... ربما في وقت لاحق
روزجار: حسنا أنت أدرى
يامور: أتيت إلى هنا لأقول هذا يا روزجار ... بإمكانك الإتصال بي متى تشاء... إياك أن تخجل
وهو شكرها بس هي أخذت تطالع فيه مدة بعد كذا ودعته وراحت
في بيت عائلة ارصوي كانت شايكة جالسة لوحدها وتاركه ضيوفها فجاها إيمري يطمن عليها وتكلمة معاه عن علاقته بيامور وإنها تطورت وهو
فهما وكان ناوي يهرب بس وقفته تطلب منه ما يتسرع في مشاعره مع يامور مثل ما كانت علاقته بسربيت وحزن عليها وهو طلب منها ما تفتح
هذا الموضوع معاه وإنه صار من الماضي وما راح يوقع بنفس الخطأ القديم وراح عنها وهي أتصلت على احمد تترجاه يجي للعشاء عندهم بكرة
بوجود صدري وعيلته الي بيفرح بوجوده ووافق على دعوتها له
وفي الوقت الي عائلة ارصوي وصدري يأكلوا يامور أرسلت لصدري فيديو لجهازه الي وصله وهم يأكلوا إسـتاذن منهم وزعلت زوجته لأن هذا
الوقت مو وقت شغل وقت العائلة ولما فتحه لقاه عن ماضيه مع وحدة كانت بينه وبينها علاقه وإنتهت
وإنفرد بخلدون وآدم وخلاهم يشوفون الفيديو معاه وتكلموا والي كان عن ماضيه مع وحدة عرفها من قبل فصاروا مرتبكين بيون يعرفون
كيف صار هالشيء ومين الي مرسله وليه صدري يخبي عنهم الي عمله في ماضيه وهم عائلة وحدة وإنه أكيد هذه مكيدة مدبرة له عشان
يبتزونه وممكن تكون البنت بس قالهم إنه يثق فيها وهم إنفصلوا بالتراضي بينهم وما كان فيه مشاكل تسقد الطفل لأنها تحبه وخايفة على
مستقبله السياسي وسأله آدم إذا بيأجل إعلان ترشيحه قاله خلدون لا يعلن بنفس الوقت المتفقين عليه مع الصحافة عشان ما يحسون بشيء
وجاتهم شايكة تطمن عليهم لأنهم تأخروا بس شافت حالتهم وعرفت إنه فيه شيء صار معاهم بس خلدون قالها
ما فيه شيء وهم الحين بيرجعوا لهم وقالت لهم أكيد صار شيء زعلهم وخلاهم مجتمعين عليه وصدري طمنها إنه ما فيه شيء هو وخلدون
ما يقدروا يحلوه سوا وذكرتهم شايكة إنهم من قبل وهم يحلون كل شيء ... وإنهم حلوا كل الي حصل معاهم في الماضي
إتصل هاكان على يامور يسألها: أرسلتها؟
يامور: نعم ... أتنمى أن يكون البرنامج يعمل
هاكان: ثقي بي ... ستكون الأرض تتحرك في مكان أرصوي ... على كل حال هل سـاتين إلى روزجار؟ أنا هناك الآن
يامور: قلت أنني لن آتي
هاكان: تعلمين أن روزجار بحاجة إليك ... أليس كذلك؟
يامور: هو بحاجة إلى دارين وليس الي
هاكان: وأنت لن تقدميها إلى روزجار أبدا ... إنت أدرى يا يامور ... أتمنى أن لا تندمي يوما ما
وفي الصباح وصلت سيلين "عاشت في بيت عائلة أرصوي على إعتبار إنها بنتهم وصارت إخت إيمري غير الشقيقة" إنتهت من دارستها
ورجعت للبيت راحت تشوف إيمري الي كان نايم وصحته وإكتشف إن الوقت تأخر عليه على ميعاده مع يامور وبسرعة أخذ يستعد وسألها عن
رايها في الي يلبسه قالها إنه عنده لقاء مع صديقة معجب فيها كثير فهي خافت عليه بينجرح مثل قبل بس هو طمنها إنه هالمرة واثق من حبه
وتعلقه بيامور .. بس لما صارت بالصالون لقت يامور وصلت فعرفتها وقالت لها إن إيمري بيجي بعد شوي وسألتها يامور عنها إنها ممكن تكن
صديقة إيمري وقالت لها سيلين إنها أخته بس مو بصلة الدم هي عاشت حياتها هنا وكل الي في البيت يعتبرونها بنتهم وسألتها من تكون؟
وشو هي صلتها بإيمري؟ جاوبتها إنها صديقته وقالت لها سيلين إنه عنده أصدقا ء كثيرين وإنه يعيش صداقات قصيرة ولكن بحميمية
وخاصة مع فتيات مثل يامور وطالعتها بنظرات غريبة سألتها يامور كيف مثلها طبعا ما فهمت شو ورا كلامها وبنفس اللحظة جاء إيمري وإعتذر
لها لأنه تأخر عليها وراحوا لموعد الغداء المتفق عليه
كانوا عائلة صدري وخلدون مجتمعين وجاءهم يامور وإيمري يودعونهم عشان بيخرجوا مع بعض وشايكة دعت يامور عندهم للعشاء اليوم
شايكة بعد ما راحوا فاجأت خلدون إن أحمد سايغين بيجي هو بعد للعشاء عندهم فرح صدري بهالشيء بس خلدون لا ... وإن شايكة قدرت
بكلامها الحلو تقنع أحمد بالعشاء عندهم
تابع بالاسفل